التخطي إلى المحتوى
الخارجية في حكومة صنعاء تتهم دول التحالف العدوان وجهات آخر بمنع صيانة خزان سفينةصافر

حكومة صنعاء  تعلن اليوم في مؤتمر صحفي لنائب وزارة الخارجية المهندس حسين العزي .
تحدث انهوا لايوجد أي عراقيل من قبلهم اتجاه الفريق المكلف بصيانه سفينة خزان صافر النفطية المحمله بالنفط الخام وتحدث  أنه مااسمها بدول تحالف العدوان هي التي تمنع وصول فريق الصيانه الى خازن صافر

،

وتحدث في المؤتمر الصحفي بشأن سفينة صافر: أن هو في عام 2016م كانت سفينة صافر بحالة سليمة والسلطة في #صنعاء كانت أكثر حرصاً على سلامتها.

 

– تحالف العدوان منع دخول قطع الغيار ودخول المازوت لإجراء الصيانة الدورية لسفينة صافر وصنعاء ناشدت العالم من أجل ذلك

 

– خاطبنا #الأمم_المتحدة والمجتمع الدولي بخطابات رسمية ومناشدات إعلامية وفي كل لقاءاتنا بالمسؤولين الأمميين طالبنا بتحييد لوازم صيانة صافر من الحصار

 

– صنعاء الطرف الوحيد الذي طالب بصيانة صافر من 2016م وحتى اليوم من منطلق الواجب الوطني والإنساني.

 

– نحن المستفيد الأول من إصلاح وصيانة سفينة صافر ونحن المتضرر الأول من أي كارثة قد تحصل وبذلك لا يمكن لنا أن نتراجع عن التزامنا أو نعيق أعمال الصيانة.

 

– بعد ثلاث سنوات من المناشدات لصيانة سفينة صافر استجاب لنا المبعوث الأممي قبل أن تتراجع الأمم المتحدة عن التزاماتها.

 

– اتفاق #السويد نص صراحة على عدم اعتراض سفن النفط والغذاء ونحن نطالب الأمم المتحدة بتنفيذ التزاماتها.

 

– اتفقنا مع المبعوث على إرسال فريق خبراء لتقييم أضرار سفينة صافر وإصلاحها وإرسال فريق أنفيم إلى #الحديدة للحد من القيود المفروضة على دخول السفن.

 

– الأمم المتحدة تراجعت عن إرسال فريق “أنفيم” إلى ميناء الحديدة وطالبت بالتنازل عنه وعدم ربطه بسفينة صافر رغم إصدارنا لتأشيرات دخول الفريق الأممي.

 

– طالبنا مجدداً بإرسال فريق الخبراء للقيام بصيانة سفينة صافر للحد من وقوع الكارثة وجاءنا الرد وصدمنا بأجندة مختلفة للأمم المتحدة.

 

– أجندة الأمم المتحدة قالت أنها غير معنية بالصيانة وإطالة عمر السفينة والمبعوث وجد أن هناك مخالفة جسيمة.

 

– على العالم أن يدرك أن التباطؤ في صيانة سفينة صافر من الأمم المتحدة وليس من السلطة في صنعاء.

 

– الأمم المتحدة أصرت على الزيارة الشكلية لسفينة صافر لرفع تقرير معد مسبقاً لا يتضمن حتى التقييم.

– فريقنا الفني قدم جملة من الملاحظات بخصوص تقييم وإصلاح السفينة والأمم المتحدة أدركت ضرورتها وأهميتها

 

– خاطبنا السويد و #روسيا و #الصين بخصوص سفينة صافر بعد أن لمسنا المماطلة والتباطؤ الأممي في صيانتها وهذه الدول استجابة لكن اشترطت مشاركة أممية.

 

– الأمم المتحدة تمسكت في الآونة الأخير بين الفصل بين أعمال التقييم والصيانة وأصرت على إرسال الفريق للتقييم.

– طالبنا مؤخراً بإجراء إصلاحات عاجلة للحفاظ على البيئة البحرية وإرسال المعدات اللازمة تزامنا مع إجراء أعمال التقييم.

 

– لا نريد للفريق الأممي أن يأتي بأياد فارغة ونحن قد سهلنا التأشيرات لهم وطالبنا ببعض المعدات لإجراء الإصلاحات اللازمة.

نائب وزير الخارجية لبومبيو: أنتم آخر ناس تزايدون على صنعاء بخصوص سفينة صافر فأنتم شركاء في قتل الشعب اليمني وتدمير مقدراته.

 

– أطلب من مجلس الأمن تغيير سياسته والأخذ بما قدمناه من حقائق وأن يعيد النظر تجاه #اليمن ويفتح عينه على صنعاء ويتيح الفرصة لاستماع وجهة نظرها.

 

– مجلس الأمن مطالب باستعادة ثقة الشعب اليمني بإعادة النظر في سياسته وليعلم أن مقعد الجمهورية اليمنية مشغول بأناس لا يمثلون البلد

– على مجلس الأمن أن يحترم تطلعات الشعب وخياراته وعليه على لا يقتصر في استقاء معلومات من جهة واحدة ونتمنى أن يتخذ قرارا بفتح المطار ورفع القيود عن السفن انتصاراً لاتفاق السويد .
المصدر المسيره

نائب وزير الخارجية حسين العزي في مؤتمر صحفي بشأن سفينة صافر: في عام 2016م كانت سفينة صافر بحالة سليمة والسلطة في #صنعاء كانت أكثر حرصاً على سلامتها

– تحالف العدوان منع دخول قطع الغيار ودخول المازوت لإجراء الصيانة الدورية لسفينة صافر وصنعاء ناشدت العالم من أجل ذلك

– خاطبنا #الأمم_المتحدة والمجتمع الدولي بخطابات رسمية ومناشدات إعلامية وفي كل لقاءاتنا بالمسؤولين الأمميين طالبنا بتحييد لوازم صيانة صافر من الحصار

– صنعاء الطرف الوحيد الذي طالب بصيانة صافر من 2016م وحتى اليوم من منطلق الواجب الوطني والإنساني

– نحن المستفيد الأول من إصلاح وصيانة سفينة صافر ونحن المتضرر الأول من أي كارثة قد تحصل وبذلك لا يمكن لنا أن نتراجع عن التزامنا أو نعيق أعمال الصيانة

– بعد ثلاث سنوات من المناشدات لصيانة سفينة صافر استجاب لنا المبعوث الأممي قبل أن تتراجع الأمم المتحدة عن التزاماتها

– اتفاق #السويد نص صراحة على عدم اعتراض سفن النفط والغذاء ونحن نطالب الأمم المتحدة بتنفيذ التزاماتها

– اتفقنا مع المبعوث على إرسال فريق خبراء لتقييم أضرار سفينة صافر وإصلاحها وإرسال فريق أنفيم إلى #الحديدة للحد من القيود المفروضة على دخول السفن

– الأمم المتحدة تراجعت عن إرسال فريق “أنفيم” إلى ميناء الحديدة وطالبت بالتنازل عنه وعدم ربطه بسفينة صافر رغم إصدارنا لتأشيرات دخول الفريق الأممي

– طالبنا مجدداً بإرسال فريق الخبراء للقيام بصيانة سفينة صافر للحد من وقوع الكارثة وجاءنا الرد وصدمنا بأجندة مختلفة للأمم المتحدة

– أجندة الأمم المتحدة قالت أنها غير معنية بالصيانة وإطالة عمر السفينة والمبعوث وجد أن هناك مخالفة جسيمة

– على العالم أن يدرك أن التباطؤ في صيانة سفينة صافر من الأمم المتحدة وليس من السلطة في صنعاء

– الأمم المتحدة أصرت على الزيارة الشكلية لسفينة صافر لرفع تقرير معد مسبقاً لا يتضمن حتى التقييم

– فريقنا الفني قدم جملة من الملاحظات بخصوص تقييم وإصلاح السفينة والأمم المتحدة أدركت ضرورتها وأهميتها

– خاطبنا السويد و #روسيا و #الصين بخصوص سفينة صافر بعد أن لمسنا المماطلة والتباطؤ الأممي في صيانتها وهذه الدول استجابة لكن اشترطت مشاركة أممية

– الأمم المتحدة تمسكت في الآونة الأخير بين الفصل بين أعمال التقييم والصيانة وأصرت على إرسال الفريق للتقييم

– طالبنا مؤخراً بإجراء إصلاحات عاجلة للحفاظ على البيئة البحرية وإرسال المعدات اللازمة تزامنا مع إجراء أعمال التقييم

– لا نريد للفريق الأممي أن يأتي بأياد فارغة ونحن قد سهلنا التأشيرات لهم وطالبنا ببعض المعدات لإجراء الإصلاحات اللازمة

نائب وزير الخارجية لبومبيو: أنتم آخر ناس تزايدون على صنعاء بخصوص سفينة صافر فأنتم شركاء في قتل الشعب اليمني وتدمير مقدراته

– أطلب من مجلس الأمن تغيير سياسته والأخذ بما قدمناه من حقائق وأن يعيد النظر تجاه #اليمن ويفتح عينه على صنعاء ويتيح الفرصة لاستماع وجهة نظرها

– مجلس الأمن مطالب باستعادة ثقة الشعب اليمني بإعادة النظر في سياسته وليعلم أن مقعد الجمهورية اليمنية مشغول بأناس لا يمثلون البلد

– على مجلس الأمن أن يحترم تطلعات الشعب وخياراته وعليه على لا يقتصر في استقاء معلومات من جهة واحدة ونتمنى أن يتخذ قرارا بفتح المطار ورفع القيود عن السفن انتصاراً لاتفاق السويد .

المصدر :المسيره