التخطي إلى المحتوى
الجوازات السعودية تعلن الموعد الحقيقي لفتح الرحلات الجوية والبرية إمام كل المواطنين

القرار والخبر الحقيقي حول عودة الرحلات الجويه وفتح المنافذ البرية إمام والمواطنين والمسافرين في السعودية
ذكرت الهيئة العامه للطيران المدني السعودي بأنها سوف تبلغ المواطنين والمسافرين في السعودية بالموعد الحقيقي للرحلات .

وكذلك اعلنت مصلحة الجوازات السعودية اليوم هذا الخميسالموافق 2020/9/1 ، انها تحذر من عدم الانجرار وراء الأخبار الكاذبه التي يتم تدولها في مواقع التواصل الاجتماعي عن موعد الرحلات الجوية والبرية بأنه في هذا الشهر من اكتوبر .

 

وفي سياق متصل فقد علقت الجوازات السعودية من خلال حسابها الرسمي علي منصة التغريدات القصيرة تويتر- من أجل الرد علي أستفسار في ذلك الشان والخصوص، أنه « تم تحديد موعد رسمي لفتح الرحلات الدولية عبر الخطوط الجوية السعودية في شهر يناير المقبل 2021 وأن جميع الرحلات المتاحة في الوقت الحالي التي تم صدور موافقة لها وهي الرحلات الأستثنائية فقط ، وأن هيئة الطيران المدني السعودي سوف تعلم جميع المسافرين والمواطنين في شهر 12 المقبل وتؤكد علي الموعد الرسمي وإزالة القيود رسمياً في شهر يناير 2021 ».

من جانبة فقد قام أحد المواطنين بتوجية استفسارًا للمديرية العامة للجوازات السعودية حول مدى صحة المنشور الذي يتم تداوله في الوقت الحالي من خلال مواقع التواصل مفاده أنه سوف يتم فتح جميع المنافذ البرية والمطارات الدولية؛ من اجل استقبال العمالة الوافدة والوافدين والسياح الذين خارج المملكة ، ابتداء من بعد اليوم الوطني للمملكة.

وخلال الفترة الأخيرة أنتشرت الكثير من الأخبار في ذلك الشأن ويومياً تندد الجوازت السعودية والطيران السعودي بصحة الأخبار التي تنتشر في ذلك الخصوص خصوصاً وأنها أجتهادت شخصية ليس الإ ، ولكن حقيقة الأمر سوف تعلن عن الجوازت السعودية عند صدور أي تعليمات جديدة في ذلك الخصوص.

وترتبط فتح المطارات والمنافذ البرية في المملكة العربية السعودية بفيروس كورونا ومدي أنتشار في المملكة ونسبة الشفاء بقة وقلة أعداد الإصابة في المملكة وفي الدول القادم منها الوافدين خصوصاً وأن العالم في الوقت الحالي يتخوف بشدة من الجائحة الثانية التي تندد بها وزارة الصحة العالمية عن وجود مرحلة أخري من فيروس كورونا أو كوفيد – 19 .
وعاش العالم اجمع ايام صعبة وتوقفت جميع الحكومات أمام فيروس كوورنا وتعطل الأقتصاد وجميع المنشأت الأقتصادية في أنتظار علاج مؤكد من أجل القضاء علي ذلك الوباء العالمي خصوصاً وان المراكز البحثية في الوقت الحالي تتنافس بشدة من أجل إيجاد علاج رسمي فعال يقضي علي فيروس كورونا  ويعيد الحياة الي طبيعتها.

المصدر:النصر